نهود ضخمة مترهلة تقفز بقوة عند النيك الجامد الجماعي
كان اليوم ساخنا جدا و كنت في نزهة بالسيارة انا و حبيبي بدا احس بسخونة الجو في كل جسمي و هذا جعلني ممحونة و اريد ان اتناك بقوة كان لدي بزاز كبيرة بشكل خيالي تجعل اي رجل ينظر اليها يتخيل نفسه يرضعهما كالطفل الصغير و ان ينيكني بقوة حتى تجهل بزازي يقفزان من مكانهما …كنا نجلس الان انا و حبيبي امام سيارتنا الكبيرة في مكان مهجور عندها دخلت الى السيارة و بدات اقلع ملابسي حتى اصبح بملابسي الداخلية فقط و نادهت عليه عندما دخل ابتسمت من نظرته الى جسمي ثم قفل الباب بسرعة و اقترب مني بدا يقبلني ثم انزل يداه حتى امسك ثدياي الكبيرتان بيده و بدا يعصرهما و مسكهما و بدا يرضع و و يلعب بالحلمات بلسانه اممم ثم وضع وجعع بينهما و بدأت ادلعكهما على وجهه ثم انزل يده حتى وصلت الى كسي كان مبلل بدأ يلاعب شفتاي كسي و يدعكه ادخل اصبعه في ثقبة كسي و بدأ يدخله و يخرجه و بعد مدة ادخل اصبعين ااه بدأ ينكني بهما و يمسك ثدي بيده الاخرى اصبحت اغنج بقوة احسست انني سأجنفتح رجلي ببطئ و بدا بلحس كسي الذي كان نار بدات الحرارة ترتفع اكثر تم اكثر و هو يلحس كسي و يرضع بظري اااه إحساس لا يوصف لم استطع التوقف عن الصراخ و الاها ت لاني كنت ساخنة جدا. تمدد امامي و امسكت بزبه بدا احرك يدي عليه ببطئ من فوق الى تحت ثم اخرجت لساني و بدأت العقه و الحسه ببطئ و هو يتجنن يقول لي اكثر اريد اكثر ادخلته الى فمي كاملا و بدأ امصه و ارضعه امممم بعدها وجدت نفسي على ظهري و زبه بين بزازلي كانتا كبيرتان لدرجة لا توصع امسكتهما معا و بدأ ينيكني بينهما ثم نزل الى كسي و ادخل زبه الذي اموت فيه بداخلي و بدأ ينيكني بقوة و ييضع زجهه بين ثدياي في نفس الوقت صعدت فوقه و ادخلت زبه الى داخلي ثم بدأت اقفز عليه كان هذا جزءة المفضل ان يسمع تغنيجي و يرة بزازي و هما يقفزان من مكانهما كالكرة بقي ينيكني حتى انفجر بلينه على ثدياي و امسكتهما بلهفة و لحست اممم مذاقة رائع
شارك الفيديو: