نيكفي الحافلة
كنت انا و صديقي في حافلة فارغة و قمنا باجمد لواط يمكن ان تتخيل اخرجت له زبي تم لم يستطع عدم لمسه بدات ادعكه من فوق ملابسه الداخلية تم جلس و اخرجته له و بدات ادعكه بيدي الكبيرتين من الاسفل الى الاعلى و بسرعة لا توصف اخرجت لساني و ممرته على زبه بكل لذة تم ادخلته كاملا الى فمي و نزلت الى البيضات و بدات ارضعهم و امصمصهم ااااه اااه هو يموت من النشوةو اللذة ااه وضعته بين شفتاي بدأ يدخله و يخرجه و انا ارضعه و امص و ادعك بيضاته بيدي لقد جعلت زبه منتصب كالعمود نزلت الى بيضاته و ادخلتهما في فمي واحدة بعد الاخرى الى ان اصبجا مضخمين تم الاعبهما بيدي وااو اااه ممم مذاقه و طعمه مميز جعل هذا زبي ينتصب بسرعة البرق كلما رايه هذا الزب المنتصب و الذي اتخايله في طيزي ينيكني واااو اموت عليه و على رضعه كان هو مستمتع بكل حركة اقوم بها و يصرخ ااه ااه ااااااااه يصرخ و انا مستمر في رضعه …ارضعه له اكثر لامتعه بمص احترافي لن ينساه ابدا بعدها فتحت رجلي و ادخلت زبه الكبير بطيزي ااااه احسست بزبه يدخل ببطئ تم بدات ارتفع و انزل و زبي امامي يرتفع الى اقصى حد و هو يدخل زبه بقوة اااااااه ااااه اموت يا حبيبي استمر لا تتوقف ممم كان ينيكني بقوة جعلتني في عالم اخر و صراخي في كامل الحافلة اااه ااه يدخله و يخرجه بكل سرعة و يصرخ ااه حبيبي ااه هل انت مستمتع مم و انا لا اريد التوقف عن ادخال وبه في طيزي استمريت في الارتفاع و النزول بدون توقف اااااااااه غيرنا الوضعية و كان وجهي عليه الان تم بدات ارتفع مرة اخرى و هو يصرخ نعم حبيبي اقتربت اقتربت و انا بدات ارتفع اكثر الى ان احسست به سيقذف الحليب الان فانزلت الحليب و هو عندما راني انزلت الحليب قذف في طيزي وااااو راحة لا توصف و لواط في الحافلة
شارك الفيديو: