يا حارس الشاطئ لاعبة جمباز الرجيج
شاب أبيض متين الجسد بجانبه أمراة سوداء سمينة كبيرة البزاز عارية الأفخذا لامعة البسرة تداعبه من بطنه العارية ثم تسخن عليه وتقبله فيسخن عليها ويخرج لها زبه ليبدأ مشهد قمة في السخونة حيث إمتاع الزب في كس سوداء سمينة ساخنة تمص وتتناك نيك كلابي فنراه تقبل على الزب تمصمصه وتشفط البيوض و تحلبه حلباً وتداعب فخذي نياكها بيديها وترطب الزب بلعابها الفياض لنراها تفلقس بطيزها اللامعة السوداء الكبيرة تأكل الزب في كسها الأسود الممتعة الحامي فيركبها نياكها من خلفها ويهز لحم فلقتيها ثم يزنقها على ظهرها ويرفع سقاها ويكبس في كسها زبه وهي تتاوه و تستمتع وهو يلتذ منها وبزازها تتأرجح فتصوت بقوة فترتعش قم تمص له مجدداً ويدفق فوق زراعيها وبزاها فتنظفه مصاً ورضعاً.
شارك الفيديو: