يخت مؤخرة القذف الإناث
لم تكن بينهما نيكة عادية بل سحاق حميمي جدا لانهما حبيبتين و تحبان بعضهما و كانت الفتاتان مستمتعتين جدا بليلة عيد رأس السنة وكلاهما مثلية الجنس و سحاقية و كانت احداهما سمراء قليلا و سكسية و لها جسم رشيق و ناعم جدا و حبيبتها ابيض منها قليلا و لها طيز كبير و بدا الفتاة السمراء تداعب حبيبتها . و بدات تداعبها بطريقة جد حميمية و لذيذة و هي تقبلها و تطبع الورود الساخنة اللذيذة على فم حبيبتها و هي ترد عليها بالمثل و تخرج لها لسانها و تطلب منها ان تمصه ثم وضعت السمراء يدها على صدر حبيبتها و تحسست حلمته و كان الصدر طري جدا و ممتع و هو ما جعلها تمصه بكل قوة في سحاق حميمي و ساخن جدا . و بدات غنجات الفتاة البيضاء الجميلة اه اه اه و احساسها باللذة يكبر ويزيد و هي مستمتعة جدا ثم لمست كس صديقتها و كان يغلي و يقطر بقوة و أصرت على لحسه و بدات تلحس بكل محنة
و هيجت صديقتها السمراء بقوة و كلاهما كانت ترتدي ملابس العيد الحمراء لكن الشهوة و متعة الجنس و حرارته جعلهما يخلعان كل ثيابهام و أصبحت كل واحدة عارية تماما و بدات كل واحدة تلحس كس صديقتها و تمص بقوة . و بعد ذلك امسكت الفتاة البضاء قطعة تشبه الزب و هي مطاطية و بدات تداعب بها كس حبيبتها و تهيجها و تنيكها بكل قوة و صديقتها تتغنج بطريقة رهيبة اه اه اه ادخلي اكثر حبيبتي اه اه انا مستمتعة اح اح أي أي و حبيبتها تواصل ادخال الزب المطاطي بلا توقف و تنظر الى المحنة التي كانت في عينيها و تخرج لها لسانها لتعبر لها عن الشهوة و المتعة في سحاق حميمي جد مثير . ثم أخرجت الزب المطاطي و لحسته امام صديقتها و هي كلها شوق و متعة بالجنس و النيك الذي حدث بينهما و تبادلتا العناق و الاحضان بطريقة مثيرة و هما عاريتين
شارك الفيديو: