كما العادة انتظر حتى سمع ان والده ذهب الى عمله و قفل الباب و رائه عندها خرج من غرفته و ذهب الى غرفة زوجة ابيه التي كانت تنتظره بالفعل مثل كل يوم .. جلس فوق السرير و عانقها من الوراء و بدأ يقبل و يلحس عنقها و يعضها و يديه تدعك بزازها و تحلبهم بسخونة من فوق ملابسها و هي كانت مستسلمة له و تحرك جسمها لتدعكه عليه و عندما ادخل يديه و امسك بزازها و لمس حلماتها النتصبة بدأت تغنج و سريعا مددها في السرير و قلع ملابسها ثم نزل على كسها باسخن مص و لحس كان لسانها يتحرك على شفراتها الوردية المليانة بعسلها بسرعة البرق و بجعل تيارات من الشهوة تصعد مع جسمها في نفس الوقت لتصبح تصرخ من الم اللذة و بعدها ادخل اصابعها و استمر في لحسها و تنيكها و بعد ان انتهى منها قامت و مددته مكانها ثم قلعت ملابسه كلها و امسكت بزبه الذي كان مثل الحجر منتصب و ينبض و ساخن نار امسكته بيدها و دعكته ببطئ بيدها الناعمة بينما تلحس خصيتيه بلسانها و تقبلهم ثم صعدت تلحس رأس زبه و عندما وصلت الى رأس هالذي يقطر برغوة شهوته ادخلته كله الى فمها و بدا يحرك جسمها ليدخلها الى حلقها و ينيكها من فمها و هي ترضعه بلهفة و عندما خرجته من فمها كان مبلل و ساخن ناار و لانها كانت تحب دائما ان تكون هي فوقه امسكت زبه و وضعته امام ثقبة كسها ثم جلست عليه و ركبته حتى تشعر به في اعماق كسها كانت تتحرك بسرعة و تشعر به يحتك على كل اماكن شهوتها اااه ثم غيرو الوضعية على جنت و هو من ورائها يحوي طيزها و يفعص بزازها بيديه الكبيرة و في الاخير كانت هي على ظهرها ممددة و رافعه رجليها و هو يحويها بزبه ااه ااه حتى نزل و سقط فوقها و بدأت ترضعه بزازها و تعانقها كان يعشق حنانها و مذاق حلماتها في فمه .هل تبحث عن مصدر ثابت لإباحية فديوهات سكس مترجمة العربية الرائعة، يتم تسليمها مباشرة إلى يديك التي تنتظرها بفارغ الصبر؟ إذا عليك أن تثق في ufym.info لتوفيرها دائمًا. أنت لا تستحق أقل من سكس فديوهات سكس مترجمة العربي الموجود في موقع ufym.info ويمكنك أن تتأكد أن هذا هو ما ستحصل عليه. يقدم كل فيديو سكس فديوهات سكس مترجمة تجربة فريدة وقد تم اختياره بعناية ليوفر لك السعادة الجنسية ويأخذك إلى أعلى درجة من النشوة الجنسية. لا داعي أن تتخبط أبدًا بين المواقع الرديئة أو تقبل أن تستمني على فيديوهات جنسية منخفضة الجودة معنا ستتمكن من مشاهدة أجمل الفتيات العربية وهي تمص القضيب وتقوم بكل الأفعال الجنسية التي لا يمكنك تخيلها حتى.